اخي بالله ادهم هده قصة جميلة

الحمد لله الحمد لله اني مسلم لا اعرف الظلم ولا احب الظالمين
بداية:
اتمنى لأحبتي بالله الخير والتوفيق اما بعد"
لقد اعجبتني قصتك اخي ادهم ولكن هنا اقف على مفترق من الطرق
اولا ان كل ظالم يعرف انه ظالم يظلم الناس حتى اقرب الناس له ولكن الله سبحانه وتعالى له بالمرصاد وسوف يأتي يوم يريد الحاج حلمي التوبة هيهات هيهات
فقد يكون الوقت لا يسمح وخاصة وهو على فراش الموت
تانيا : عرفت من كلامكم ان السيد او الحاج حلمي يونس وقد بلغ من العمر 80 سنة فهو بليس بصغير يعرف الصح ويعرف الغلط ويعرف الحرام ويعرف الحلال
ثالثا: لا يعقل ان الحاج حلمي لا يوجد عنده احد من الأصدقاء او الأخوان او الأبناء لا ينصح الحاج الا ادا كان دكتاتورا لايحب من احد النصيحة
أخيرا اختم كلامي بافضل الكلام وهو من اصدق من قائل هو الله سبحانه وتعالى عن كل شىء
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ
وَأَنْ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ
وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ
هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ
اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ
الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ
وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ
وَلَوْ نَشَاء لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا وَلا يَرْجِعُونَ
وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلا يَعْقِلُونَ
وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ
لِيُنذِرَ مَن كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ
صدق الله العظيم سورة يس
وتقبلوا احترامي للجميع داعيا لكم بالهداية
اخيكم بالله جلال